اعتمادا على مصادرخاصة إدارية و نقابية فإن نتائج الحركة الإنتقالية بالتبادل الآلي و الإنتقال لأسباب صحية ما زالت قيد المعالجة بالمصالح المركزية لوزارة التربية الوطنية و خاصة أمام العدد الكبير من ملفات طلبات الإنتقال لأسباب صحية المتوصل بها مركزيا و التي تستدعي وقت طويلا مؤكدا بأن مديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية ستعمل على إستخراج النتائج الخاصة بالحركتين المذكورتين و تقاسمها مع النقابات التعليمية يوم 15 نونبر الجاري إن تمكنت من إنهاء جميع الإجراءات مع التأكيد بأن البرمجة و المنهجية التي وضعها السيد محمد حصاد الوزير السابق لتنظيم باقي الحركات الإنتقالية قد يطرأ عليها تغييرات.
